ﻛﺸﻒ ﻣﺮﻛﺰ ( ﺳﺘﺮﺍﺗﻔﻮﺭﺩ ) ﺍﻹﺳﺘﺨﺒﺎﺭﻱ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ، ﺍﻥ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ﺍﻟﺒﺮﻯ ﻟﺘﺤﺎﻟﻒ ﻋﺎﺻﻔﺔ ﺍﻟﺤﺰﻡ ﻳﺴﺘﻨﺪ ﺑﺎﻻﺳﺎﺱ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﻮﺍﺕ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻟﻤﺎ ﻳﺘﻮﻗﻊ ﻣﻦ ﺧﺴﺎﺋﺮ ﺑﺸﺮﻳﺔ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﻘﻮﺍﺕ ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﻤﺔ .ﻭﻣﺮﻛﺰ ﺳﺘﺮﺍﺗﻔﻮﺭﺩ – Stratford Global Intelligence -
ﻣﺮﻛﺰ ﺑﺤﻮﺙ ﻭﺍﺳﺘﺸﺎﺭﺍﺕ ﺍﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ ﻣُﻘﺮﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﻭﻣﻘﺮﻩ ﻓﻰ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻴﺔ .ﻭﻛﺸﻒ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﻓﻲ ﺗﻘﺮﻳﺮﻩ ﻋﻦ ﺧﻄﺔ ﺣﺮﺏ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﺍﻥ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﺗﺮﻳﺪ
ﻧﺼﺮﺍً ﺣﺎﺳﻤﺎً ﻟﻦ ﻳﺘﻮﻓﺮ ﻟﻬﺎ ﺇﻻ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﺘﺪﺧﻞ ﺑﻘﻮﺍﺕ ﺑﺮﻳﺔ ،
ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﻣﻌﺮﻓﺘﻬﺎ ﺑﺘﻀﺎﺭﻳﺲ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﺍﻟﻘﺎﺳﻴﺔ ﺗﻌﻠﻢ ﺍﻳﻀﺎً
ﺍﻟﺘﻜﻠﻔﺔ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳﺔ ﺍﻟﺒﺎﻫﻈﺔ ﻟﻠﺤﺮﺏ ﺍﻟﺒﺮﻳﺔ ﻭﺧﺎﺻﺎﺓ ﻓﻲ ﻣﺜﻞ ﻇﺮﻭﻑ
ﺍﻟﻴﻤﻦ ، ﻟﺬﺍ ﺗﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﺘﺪﺧﻞ ﺍﻟﺒﺮﻱ ﺑﻘﻮﺍﺕ ﻣﺸﺎﺓ ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ( ﻣﻦ1000 ﺇﻟﻰ 3000 ) ﺟﻨﺪﻱ ﻣﺪﻋﻮﻣﺔ ﺟﻮﻳﺎً ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻭﺑﺄﻓﺮﺍﺩ ﻣﻦ ﻗﻮﺍﺕ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ. ﻭﺫﻛﺮ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﺍﻹﺳﺘﺨﺒﺎﺭﻱ ﻧﻘﻼً ﻋﻦ ( ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﺧﺎﺻﺔ ﻭﻣﺼﺎﺩﺭ ﺃﺧﺮﻯ ) ، ﺍﻥ ﺍﻟﺨﻄﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺠﺮﻱ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﺗﺘﻀﻤﻦ ﺇﻧﺰﺍﻝ ﻟﻮﺍﺀ ﺍﻟﻤﺸﺎﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻋﻠﻰ ﻣﺸﺎﺭﻑ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻋﺪﻥ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﻃﺎﺋﺮﺍﺕ ﺍﻟﻬﻴﻠﻜﻮﺑﺘﺮ ، ﻭﺗﻮﻓﻴﺮ ﺍﻟﻐﻄﺎﺀ ﺍﻟﺠﻮﻱ ﺍﻟﻼﺯﻡ ﻟﻪ ، ﺑﺪﻻً ﻣﻦ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ﺍﻟﺒﺮﻱ ﻣﻦ ﺟﻨﻮﺏ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺘﻄﻠﺐ ﺍﻟﻤﺮﻭﺭ ﻋﺒﺮ ﺻﻨﻌﺎﺀ ﻣﻤﺎ ﻳﻜﻠﻒ ﻣﻮﺍﺭﺩ ﺑﺸﺮﻳﺔ ﻭﻣﺎﺩﻳﺔ ﻫﺎﺋﻠﺔ ، ﻭﺍﻳﻀﺎً ﻟﺨﻄﻮﺭﺓ ﺇﻧﺰﺍﻝ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﺑﺤﺮﺍً ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺍﻟﺴﻔﻦ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺘﻄﻠﺐ ﻭﻗﺘﺎً ﺃﻛﺒﺮ .ﻭﺃﺿﺎﻑ ﺍﻥ ﻗﻮﺍﺕ ﺍﻟﻤﺸﺎﺓ ﻟﻠﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﻥ ( ﻣﻦ 1000 ﺇﻟﻰ3000 ) ﺟﻨﺪﻱ ، ﺳﻴﺸﻜﻠﻮﻥ ﺍﻟﻨﻮﺍﺓ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻟﻘﻮﺍﺕ ﺍﻟﺘﺪﺧﻞ ﺍﻟﺒﺮﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﺍﻟﺘﻲ ﺇﻟﺘﺰﻣﺖ ﺣﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺑﺘﻮﻓﻴﺮ ﺍﻟﺠﺰﺀ ﺍﻷﻛﺒﺮ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻳﻀﺎً ﻓﻴﻤﺎ ﺗﻘﻮﻡ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﺑﺘﻮﻓﻴﺮ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﻠﻮﺟﺴﺘﻲ ﻭﻛﻞ ﻣﺎ ﺗﺤﺘﺎﺟﻪ ﺍﻟﻘﻮﺍﺕ ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﻤﺔ.ﻭﺫﻛﺮ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﺍﻥ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻭﺣﺘﻰ ﺗﺘﺠﻨﺐ ﺍﻟﺘﺤﻠﻴﻖ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓً ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﺍﻟﺠﺒﻠﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺴﻴﻄﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﺤﻮﺛﻴﻮﻥ ﺗﺘﻔﺎﻭﺽ ﻣﻊ ﻭﺍﺷﻨﻄﻦ ﻛﻲ ﺗﺴﺘﺨﺪﻡ ﻗﻮﺍﻋﺪﻫﺎ ﺍﻟﺠﻮﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻣﺜﻞ ﻗﺎﻋﺪﺗﻲ ( ﻟﻴﻤﻮﻧﻴﺮ ) ﻓﻲ ﺟﻴﺒﻮﺗﻲ ، ﻭ ( ﺑﺮﺑﺮﺓ ) ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻮﻣﺎﻝ ، ﻭﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﻣﻮﻗﻌﺎً ﻣﺜﺎﻟﻴﺎً ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﻭﺫﻟﻚ ﻟﻤﻮﻗﻌﻬﺎ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻞ ﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻋﺪﻥ .ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﺍﻥ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﺗﺴﻌﻰ ﻟﻠﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﻥ ﻟﻘﻴﻤﺘﻬﺎ ﺍﻹﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ ﺍﻟﻤﺘﻤﺜﻠﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻴﻨﺎﺀ ﻣﻤﺎ ﻳﺴﻬﻞ ﺍﻹﻣﺪﺍﺩﺍﺕ ، ﻣﻀﻴﻔﺎً ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻷﻫﻢ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﺍﻧﻬﺎ ﺗﻤﺜﻞ ﺍﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﺍﻟﻤﺆﻗﺘﺔ ﻟﻠﺮﺋﻴﺲ ﻋﺒﺪﺭﺑﻪ ﻣﻨﺼﻮﺭ ﻫﺎﺩﻱ ﻭﺣﻜﻮﻣﺘﻪ ، ﻭﻟﻪ ﻓﻴﻬﺎ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮﻳﺔ ﻭﻗﻮﺍﺕ ﻣﻮﺍﻟﻴﺔ .
ﻧﺼﺮﺍً ﺣﺎﺳﻤﺎً ﻟﻦ ﻳﺘﻮﻓﺮ ﻟﻬﺎ ﺇﻻ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﺘﺪﺧﻞ ﺑﻘﻮﺍﺕ ﺑﺮﻳﺔ ،
ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﻣﻌﺮﻓﺘﻬﺎ ﺑﺘﻀﺎﺭﻳﺲ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﺍﻟﻘﺎﺳﻴﺔ ﺗﻌﻠﻢ ﺍﻳﻀﺎً
ﺍﻟﺘﻜﻠﻔﺔ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳﺔ ﺍﻟﺒﺎﻫﻈﺔ ﻟﻠﺤﺮﺏ ﺍﻟﺒﺮﻳﺔ ﻭﺧﺎﺻﺎﺓ ﻓﻲ ﻣﺜﻞ ﻇﺮﻭﻑ
ﺍﻟﻴﻤﻦ ، ﻟﺬﺍ ﺗﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﺘﺪﺧﻞ ﺍﻟﺒﺮﻱ ﺑﻘﻮﺍﺕ ﻣﺸﺎﺓ ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ( ﻣﻦ1000 ﺇﻟﻰ 3000 ) ﺟﻨﺪﻱ ﻣﺪﻋﻮﻣﺔ ﺟﻮﻳﺎً ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻭﺑﺄﻓﺮﺍﺩ ﻣﻦ ﻗﻮﺍﺕ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ. ﻭﺫﻛﺮ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﺍﻹﺳﺘﺨﺒﺎﺭﻱ ﻧﻘﻼً ﻋﻦ ( ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﺧﺎﺻﺔ ﻭﻣﺼﺎﺩﺭ ﺃﺧﺮﻯ ) ، ﺍﻥ ﺍﻟﺨﻄﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺠﺮﻱ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﺗﺘﻀﻤﻦ ﺇﻧﺰﺍﻝ ﻟﻮﺍﺀ ﺍﻟﻤﺸﺎﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻋﻠﻰ ﻣﺸﺎﺭﻑ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻋﺪﻥ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﻃﺎﺋﺮﺍﺕ ﺍﻟﻬﻴﻠﻜﻮﺑﺘﺮ ، ﻭﺗﻮﻓﻴﺮ ﺍﻟﻐﻄﺎﺀ ﺍﻟﺠﻮﻱ ﺍﻟﻼﺯﻡ ﻟﻪ ، ﺑﺪﻻً ﻣﻦ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ﺍﻟﺒﺮﻱ ﻣﻦ ﺟﻨﻮﺏ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺘﻄﻠﺐ ﺍﻟﻤﺮﻭﺭ ﻋﺒﺮ ﺻﻨﻌﺎﺀ ﻣﻤﺎ ﻳﻜﻠﻒ ﻣﻮﺍﺭﺩ ﺑﺸﺮﻳﺔ ﻭﻣﺎﺩﻳﺔ ﻫﺎﺋﻠﺔ ، ﻭﺍﻳﻀﺎً ﻟﺨﻄﻮﺭﺓ ﺇﻧﺰﺍﻝ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﺑﺤﺮﺍً ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺍﻟﺴﻔﻦ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺘﻄﻠﺐ ﻭﻗﺘﺎً ﺃﻛﺒﺮ .ﻭﺃﺿﺎﻑ ﺍﻥ ﻗﻮﺍﺕ ﺍﻟﻤﺸﺎﺓ ﻟﻠﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﻥ ( ﻣﻦ 1000 ﺇﻟﻰ3000 ) ﺟﻨﺪﻱ ، ﺳﻴﺸﻜﻠﻮﻥ ﺍﻟﻨﻮﺍﺓ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻟﻘﻮﺍﺕ ﺍﻟﺘﺪﺧﻞ ﺍﻟﺒﺮﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﺍﻟﺘﻲ ﺇﻟﺘﺰﻣﺖ ﺣﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺑﺘﻮﻓﻴﺮ ﺍﻟﺠﺰﺀ ﺍﻷﻛﺒﺮ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻳﻀﺎً ﻓﻴﻤﺎ ﺗﻘﻮﻡ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﺑﺘﻮﻓﻴﺮ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﻠﻮﺟﺴﺘﻲ ﻭﻛﻞ ﻣﺎ ﺗﺤﺘﺎﺟﻪ ﺍﻟﻘﻮﺍﺕ ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﻤﺔ.ﻭﺫﻛﺮ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﺍﻥ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻭﺣﺘﻰ ﺗﺘﺠﻨﺐ ﺍﻟﺘﺤﻠﻴﻖ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓً ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﺍﻟﺠﺒﻠﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺴﻴﻄﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﺤﻮﺛﻴﻮﻥ ﺗﺘﻔﺎﻭﺽ ﻣﻊ ﻭﺍﺷﻨﻄﻦ ﻛﻲ ﺗﺴﺘﺨﺪﻡ ﻗﻮﺍﻋﺪﻫﺎ ﺍﻟﺠﻮﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻣﺜﻞ ﻗﺎﻋﺪﺗﻲ ( ﻟﻴﻤﻮﻧﻴﺮ ) ﻓﻲ ﺟﻴﺒﻮﺗﻲ ، ﻭ ( ﺑﺮﺑﺮﺓ ) ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻮﻣﺎﻝ ، ﻭﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﻣﻮﻗﻌﺎً ﻣﺜﺎﻟﻴﺎً ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﻭﺫﻟﻚ ﻟﻤﻮﻗﻌﻬﺎ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻞ ﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻋﺪﻥ .ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﺍﻥ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﺗﺴﻌﻰ ﻟﻠﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﻥ ﻟﻘﻴﻤﺘﻬﺎ ﺍﻹﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ ﺍﻟﻤﺘﻤﺜﻠﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻴﻨﺎﺀ ﻣﻤﺎ ﻳﺴﻬﻞ ﺍﻹﻣﺪﺍﺩﺍﺕ ، ﻣﻀﻴﻔﺎً ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻷﻫﻢ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﺍﻧﻬﺎ ﺗﻤﺜﻞ ﺍﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﺍﻟﻤﺆﻗﺘﺔ ﻟﻠﺮﺋﻴﺲ ﻋﺒﺪﺭﺑﻪ ﻣﻨﺼﻮﺭ ﻫﺎﺩﻱ ﻭﺣﻜﻮﻣﺘﻪ ، ﻭﻟﻪ ﻓﻴﻬﺎ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮﻳﺔ ﻭﻗﻮﺍﺕ ﻣﻮﺍﻟﻴﺔ .
( ﻣﺼﺪﺭ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﺍﺩﻧﺎﻩ ) :
https://www.stratfor.com/sample/analysis/
https://www.stratfor.com/sample/analysis/
ليست هناك تعليقات: